دانلود کتاب های عربی
- عنوان : القسطنطينية - المدينة التى اشتهاها العالم ج2 - القسطنطینیة - المدینة التی اشتهاها العالم ج2
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : الکتب العالمیة المترجمة ,
القسطنطينية - المدينة التى اشتهاها العالم ج2 - القسطنطینیة - المدینة التی اشتهاها العالم ج2
نویسنده: name
یعد هذا الکتاب من أفضل الکتب التی تکلمت عن "القسطنطینیة" وسلالتها الحاکمة ، ففی هذا الکتاب یعمد المؤلف "فیلیب مانسیل" فی تاریخ إنسانی ممتع إلی تتبع المدینة وأهلها المتنوعین منذ فتحها واتخاذها عاصمة ، حتی تبدید تنوعها ونقل العاصمة منها ، ویزید علی ذلک تتبع المشتتین من العاصمة التی ماتت إلی أماکن شتاتهم فی تأریخ ساحر لمدینة کوزموبولیتانیة وأهلها من أوج القوة إلی غربة الشتات.. ما بین "محمد الفاتح" الذی دخل القسطنطینیة منتصراً علی حصان أبیض عام 1543 ، و "عبدالمجید المنفی" الذی خرج منها عام 1924 مطروداً فی قطار الشرق السریع یحکی هذا الکتاب قصة عشق سلالة حاکمة لمدینة حولتهم من أمراء إمارة مجهولة إلی اباطرة لواحدة من أقوی إمبراطوریات العالم الحدیث المبکر والحدیث ، وأطولها عمراً علی مشهد الأحداث العالمیة.. یغطی الکاتب "فیلیب مانسیل" فی هذا الکتاب القرون الخمسة للعاصمة العثمانیة القسطنطینیة ، تلک "المدینة التی یشتهیها العالم" منذ نشأتها ، ویرسم المؤلف صورة حیة لتلک المدینة العالمیة ، وسلالتها الحاکمة وعائلاتها الکبری علی اختلاف أدیانها وقومیاتها ، والسفارات والکوناکات والیالیات التی خدر ساکنوها بسحر أمواج البسفور وأذان الصلاة ، ویبرز المؤلف مراوحة السلالة الحاکمة بین الرقة والوحشیة ، وتنازع المدینة بین رائحة الدم وعبق الزنبق..
يعد هذا الكتاب من أفضل الكتب التى تكلمت عن "القسطنطينية" وسلالتها الحاكمة ، ففى هذا الكتاب يعمد المؤلف "فيليب مانسيل" فى تاريخ إنسانى ممتع إلى تتبع المدينة وأهلها المتنوعين منذ فتحها واتخاذها عاصمة ، حتى تبديد تنوعها ونقل العاصمة منها ، ويزيد على ذلك تتبع المشتتين من العاصمة التى ماتت إلى أماكن شتاتهم فى تأريخ ساحر لمدينة كوزموبوليتانية وأهلها من أوج القوة إلى غربة الشتات.. ما بين "محمد الفاتح" الذى دخل القسطنطينية منتصراً على حصان أبيض عام 1543 ، و "عبدالمجيد المنفى" الذى خرج منها عام 1924 مطروداً فى قطار الشرق السريع يحكى هذا الكتاب قصة عشق سلالة حاكمة لمدينة حولتهم من أمراء إمارة مجهولة إلى اباطرة لواحدة من أقوى إمبراطوريات العالم الحديث المبكر والحديث ، وأطولها عمراً على مشهد الأحداث العالمية.. يغطى الكاتب "فيليب مانسيل" فى هذا الكتاب القرون الخمسة للعاصمة العثمانية القسطنطينية ، تلك "المدينة التى يشتهيها العالم" منذ نشأتها ، ويرسم المؤلف صورة حية لتلك المدينة العالمية ، وسلالتها الحاكمة وعائلاتها الكبرى على اختلاف أديانها وقومياتها ، والسفارات والكوناكات والياليات التى خدر ساكنوها بسحر أمواج البسفور وأذان الصلاة ، ويبرز المؤلف مراوحة السلالة الحاكمة بين الرقة والوحشية ، وتنازع المدينة بين رائحة الدم وعبق الزنبق..