یرکز "بیتر ستیرنز" فی کتابه "الطفولة فی التاریخ العالمی" علی الطفولة بطرق مختلفة ، فیعرض للموضوع من خلال التغییر ، متناولاً ما طرأ علی الطفولة بسبب الانتقال من مجتمع الصید والالتقاط إلی المجتمع الزراعی ، وماذا کان تأثیر الحضارة ، وکذلک ظهور الأدیان الکبری ، ثم یتوقف عند المناظرات الجدیدة والقدیمة التی عقدت فی أمر السمات الممیزة للطفولة الغربیة ، ومن ذلک عمالة الأطفال ، ویستعرض المؤلف ظهور نموذج حدیث صناعی للطفولة فی الغرب والیابان والمجتمعات الشیوعیة ، ومن ذلک الترکیز علی التعلیم والتبعیة الاقتصادیة ، وکذلک یتناول موضوع العولمة وانتشار النزعة الاستهلاکیة المترکزة حول الطفل ، وکذلک فکرة سعادة الأطفال التی برزت فی العقود الأخیرة.
يركز "بيتر ستيرنز" فى كتابه "الطفولة فى التاريخ العالمى" على الطفولة بطرق مختلفة ، فيعرض للموضوع من خلال التغيير ، متناولاً ما طرأ على الطفولة بسبب الانتقال من مجتمع الصيد والالتقاط إلى المجتمع الزراعى ، وماذا كان تأثير الحضارة ، وكذلك ظهور الأديان الكبرى ، ثم يتوقف عند المناظرات الجديدة والقديمة التى عقدت فى أمر السمات المميزة للطفولة الغربية ، ومن ذلك عمالة الأطفال ، ويستعرض المؤلف ظهور نموذج حديث صناعى للطفولة فى الغرب واليابان والمجتمعات الشيوعية ، ومن ذلك التركيز على التعليم والتبعية الاقتصادية ، وكذلك يتناول موضوع العولمة وانتشار النزعة الاستهلاكية المتركزة حول الطفل ، وكذلك فكرة سعادة الأطفال التى برزت فى العقود الأخيرة.