لا تستخدم الآلة ، التی هی نتاج الملکة الفکریة العلیا ، لدی الذین یستخدمونها سوی الطاقات الدنیا ولیس الفکر ، وبفعلها ذلک تطلق کمیة هائلة من الطاقة التی لولاها لظلت کامنة ، هذا صحیح ، ولکنها لا تدفع المرء إلی التسامی ، إلی القیام بما هو أفضل ، لأن یصبح فناناً ، إنها تجعله نشطاً مکرراً نفس العمل بانتظام ، ولکن هذا یثیر علی التمادی رد فعل ، یثیر فی الروح ضجراً یائساً تتعلم من خلاله أن تطمح إلی تسلیات الکسل. استمتع بقراءة وتحمیل "إنسان مفرط فی إنسانیته" کتاب العقول الحرة للفیلسوف "فریدریک نیتشة".
لا تستخدم الآلة ، التى هى نتاج الملكة الفكرية العليا ، لدى الذين يستخدمونها سوى الطاقات الدنيا وليس الفكر ، وبفعلها ذلك تطلق كمية هائلة من الطاقة التى لولاها لظلت كامنة ، هذا صحيح ، ولكنها لا تدفع المرء إلى التسامى ، إلى القيام بما هو أفضل ، لأن يصبح فناناً ، إنها تجعله نشطاً مكرراً نفس العمل بانتظام ، ولكن هذا يثير على التمادى رد فعل ، يثير فى الروح ضجراً يائساً تتعلم من خلاله أن تطمح إلى تسليات الكسل. استمتع بقراءة وتحميل "إنسان مفرط فى إنسانيته" كتاب العقول الحرة للفيلسوف "فريدريك نيتشة".