یکتب "فریدریک نیتشة" فی کتابه "مولد التراجیدیا": "إن الأسطورة تحمینا من الموسیقی ، کما تمنحها حریتها المطلقة ، وفی المقابل ، تضفی الموسیقی علی الأسطورة التراجیدیة مغزیً میتافیزیقیاً ، قوامه الضرورة والاقتناع بأن الکلمة والصورة لا أمل لهما فی الوصول إلیه دون هذه المساعدة الخارجیة ، والأهم من هذا هو أن یسیطر علی المتفرج علی المأساة شعور بالتطیر من الفرح الأسمی الذی بلغه عبر سیره الطویل علی درب التدمیر والنفی".
يكتب "فريدريك نيتشة" فى كتابه "مولد التراجيديا": "إن الأسطورة تحمينا من الموسيقى ، كما تمنحها حريتها المطلقة ، وفى المقابل ، تضفى الموسيقى على الأسطورة التراجيدية مغزىً ميتافيزيقياً ، قوامه الضرورة والاقتناع بأن الكلمة والصورة لا أمل لهما فى الوصول إليه دون هذه المساعدة الخارجية ، والأهم من هذا هو أن يسيطر على المتفرج على المأساة شعور بالتطير من الفرح الأسمى الذى بلغه عبر سيره الطويل على درب التدمير والنفى".