فی روایة "أن تکون عباس العبد" یحاول الکاتب "أحمد العایدی" أن یکتب عن لحظة معاصرة یعیشها جیل مصری جدید ، لم یرهن أحلامه بالحکایات الکبری ، ولم یبق له من العالم إلا هذا الواقع الافتراضی الذی تغیب فیه ملامح المدن ، وعلی الرغم من أننا نعثر فی الروایة علی أسماء أحیاء قاهریة معروفة إلا أننا لا نلمس هذه المدینة أبداً ، خصوصاً وأن المشاهد تتتابع تحت شعار لافت وهو (افعل ما یحلو لک) وفی إیقاع متسارع مما یجعل الأماکن لیست أکثر من أطیاف وصور متحرکة.
فى رواية "أن تكون عباس العبد" يحاول الكاتب "أحمد العايدى" أن يكتب عن لحظة معاصرة يعيشها جيل مصرى جديد ، لم يرهن أحلامه بالحكايات الكبرى ، ولم يبق له من العالم إلا هذا الواقع الافتراضى الذى تغيب فيه ملامح المدن ، وعلى الرغم من أننا نعثر فى الرواية على أسماء أحياء قاهرية معروفة إلا أننا لا نلمس هذه المدينة أبداً ، خصوصاً وأن المشاهد تتتابع تحت شعار لافت وهو (افعل ما يحلو لك) وفى إيقاع متسارع مما يجعل الأماكن ليست أكثر من أطياف وصور متحركة.