فی کتاب "ثلاث حکایات عن الغضب" ینسج الروائی الکبیر "محمد المنسی قندیل" من خلال ثلاث قصص قصیرة خیطاً للثورة بطریقة مبتکرة ، یبدأ الثورة بآلة طباعة عتیقة لم تعمل منذ ثورة 1919 ، یحکی مجد الثائرین المتمردین علی خوفهم من خلال مضرب تنس یرفض أن یهدأ أو یتراجع أمام ضربات الأمن ، ثم ینهیها بقصة سبورة تطرح علماً ، لا یغیر فقط الماضی بوعدٍ لمستقبل خیر منه ، ولکنه أیضاً یزیل الکثیر من الاختلافات بین أناس ما ظنوا یوماً أن یتقابلوا.
فى كتاب "ثلاث حكايات عن الغضب" ينسج الروائى الكبير "محمد المنسى قنديل" من خلال ثلاث قصص قصيرة خيطاً للثورة بطريقة مبتكرة ، يبدأ الثورة بآلة طباعة عتيقة لم تعمل منذ ثورة 1919 ، يحكى مجد الثائرين المتمردين على خوفهم من خلال مضرب تنس يرفض أن يهدأ أو يتراجع أمام ضربات الأمن ، ثم ينهيها بقصة سبورة تطرح علماً ، لا يغير فقط الماضى بوعدٍ لمستقبل خير منه ، ولكنه أيضاً يزيل الكثير من الاختلافات بين أناس ما ظنوا يوماً أن يتقابلوا.