یظهر لنا الکاتب الأمریکی "تشارلز دویج" من خلال کتابه "قوة العادات" لماذا نعمل ما نعمل فی الحیاة الشخصیة والعملیة ، ویفسر لنا العلاقة بین کیفیة عمل العادات ، وکیفیة تغییرها ، وتظهر لنا نتائج الدراسة أن حوالی 40% من الأعمال التی نقوم بها یومیاً هی عادات ، ولذلک فنحن نمضی تقریباً نصف حیاتنا کآلات ذاتیة تکرر ما تقوم به.. ویرشدنا "تشارلز دویج" فی هذا الکتاب "قوة العادات" إلی کیفیة تغییر عاداتنا السیئة وتحویلها إلی جیدة ، فلن تستطیع بمفردک تغییر عاداتک المزعجة ولکن بتحدیدک ما الذی یشغّل عاداتک ستکتشف کیف یمکنک معرفتها وتغییرها.
يظهر لنا الكاتب الأمريكى "تشارلز دويج" من خلال كتابه "قوة العادات" لماذا نعمل ما نعمل فى الحياة الشخصية والعملية ، ويفسر لنا العلاقة بين كيفية عمل العادات ، وكيفية تغييرها ، وتظهر لنا نتائج الدراسة أن حوالى 40% من الأعمال التى نقوم بها يومياً هى عادات ، ولذلك فنحن نمضى تقريباً نصف حياتنا كآلات ذاتية تكرر ما تقوم به.. ويرشدنا "تشارلز دويج" فى هذا الكتاب "قوة العادات" إلى كيفية تغيير عاداتنا السيئة وتحويلها إلى جيدة ، فلن تستطيع بمفردك تغيير عاداتك المزعجة ولكن بتحديدك ما الذى يشغّل عاداتك ستكتشف كيف يمكنك معرفتها وتغييرها.