هناک مثل غربی یقول "إذا أردت أن تٌسعد إنساناً فحبب إلیه القراءة" وهذه حقیقة ولا شک ، فملکة القراءة لمن یمسک بزمامها ، تمنح صاحبها متعة لا تقاوم ، وتسبغ علیه سحراً لا ینتهی ، ففی الکتب عوالم لا تحدها حدود الخیال ولا یتصورها العقلإن حیاة الانسان الحقیقة لا تقاس بالأیام والشهور والسنوات ، کما دأب الناس علی حسابها ، وإنما بمقدار ما یمتلکه من المعرفة ، وبعمق تلک الأحاسیس والخبرات التی اکتسبها من هذة المعرفة ـ ولیس من سبیل إلی کشف الغطاء عن هذة المعرفة والتحصل علی تلک الأحاسیس والخبرات کسبیل القراءة والاطلاع بکل أشکاله المعروفه
هناك مثل غربى يقول "إذا أردت أن تٌسعد إنساناً فحبب إليه القراءة" وهذه حقيقة ولا شك ، فملكة القراءة لمن يمسك بزمامها ، تمنح صاحبها متعة لا تقاوم ، وتسبغ عليه سحراً لا ينتهى ، ففى الكتب عوالم لا تحدها حدود الخيال ولا يتصورها العقلإن حياة الانسان الحقيقة لا تقاس بالأيام والشهور والسنوات ، كما دأب الناس على حسابها ، وإنما بمقدار ما يمتلكه من المعرفة ، وبعمق تلك الأحاسيس والخبرات التى اكتسبها من هذة المعرفة ـ وليس من سبيل إلى كشف الغطاء عن هذة المعرفة والتحصل على تلك الأحاسيس والخبرات كسبيل القراءة والاطلاع بكل أشكاله المعروفه