مسرحیة "الآباء والبنون" یکتبها الکاتب "میخائیل نعیمة" من صمیم حیاتنا الشرقیة ، یعرض فیها أهم المشاکل القائمة بین الآباء والأبناء ، وإن شئت فقل بین الأجیال القدیمة والأجیال الحدیثة ، وتدور أحداثها فی حوار ممتع یجمع بین الجد والهزل ،فهو عمل أدبی راق یمثل طبیعة تفکیر الآباء وتأثیر أفکارهم ونظرتهم للحیاة الاجتماعیة ، وتدخلهم فی قرارات الأبناء المصیریة ، ومحاولة توریثهم عاداتهم وتقالیدهم.
مسرحية "الآباء والبنون" يكتبها الكاتب "ميخائيل نعيمة" من صميم حياتنا الشرقية ، يعرض فيها أهم المشاكل القائمة بين الآباء والأبناء ، وإن شئت فقل بين الأجيال القديمة والأجيال الحديثة ، وتدور أحداثها فى حوار ممتع يجمع بين الجد والهزل ،فهو عمل أدبى راق يمثل طبيعة تفكير الآباء وتأثير أفكارهم ونظرتهم للحياة الاجتماعية ، وتدخلهم فى قرارات الأبناء المصيرية ، ومحاولة توريثهم عاداتهم وتقاليدهم.