یأتی هذا الکتاب "أرید أن أعیش أکثر من حیاة" نتیجة الشعور بالمرارة والحزن فی نفس الکاتب "أحمد البراء الأمیری" علی ما ضاع من عمره سدیً ، وعلی ما یراه ویحسه ویلمسه من ضیاع أوقات أبناء هذه الأمة وأعمارها ، الأمة التی أوجدها الله لتکون خیر أمة أخرجت للناس ، فارتضت لنفسها أن تکون فی آخر الرکب تمضغها الذلة ویلفظها الهوان!! فهذه هی صفحات متواضعة عن أهمیة الوقت فی حیاة الإنسان ، جدیر بالمعلم أن یعلمها طلابه ، وبالآباء والأمهات أن یربوا أولادهم علیها..
يأتى هذا الكتاب "أريد أن أعيش أكثر من حياة" نتيجة الشعور بالمرارة والحزن فى نفس الكاتب "أحمد البراء الأميرى" على ما ضاع من عمره سدىً ، وعلى ما يراه ويحسه ويلمسه من ضياع أوقات أبناء هذه الأمة وأعمارها ، الأمة التى أوجدها الله لتكون خير أمة أخرجت للناس ، فارتضت لنفسها أن تكون فى آخر الركب تمضغها الذلة ويلفظها الهوان!! فهذه هى صفحات متواضعة عن أهمية الوقت فى حياة الإنسان ، جدير بالمعلم أن يعلمها طلابه ، وبالآباء والأمهات أن يربوا أولادهم عليها..