یسلط الکاتب "أنور الجندی" من خلال کتاب "مفکرون وأدباء من خلال آثارهم" الضوء علی باقة من الأدباء أثروا العالم العربی بمؤلفاتهم الأدبیة ، فالأدب العربی یقدم کل یوم نتاجاً جدیداً وأعلاماً جدداً ، وما یزال یوسع مجالاته ویعمقها فی دراسات التاریخ والأدب والتراث والترجمة والنقد والقومیة العربیة والتراجم.. ومنذ أواخر الحرب العالمیة الثانیة إلی الیوم لا تزال صورة الأدب العربی فی العالم العربی کله لم تکتب ، لذلک فقد کان من الطبیعی أن یرسم من خلال الأعلام الذین برزوا فی هذه المرحلة "إطاراً" لهذه الصورة یکشف عن وجوه التفاعل والحرکة فی مجال الأدب ، ویصور القضایا والتیارات الجدیدة ، ومن هنا کان هذا الکتاب وما یحویه من قضایا فی کافة مجالات الأدب لأبرز الأدباء فی العالم العربی.
يسلط الكاتب "أنور الجندى" من خلال كتاب "مفكرون وأدباء من خلال آثارهم" الضوء على باقة من الأدباء أثروا العالم العربى بمؤلفاتهم الأدبية ، فالأدب العربى يقدم كل يوم نتاجاً جديداً وأعلاماً جدداً ، وما يزال يوسع مجالاته ويعمقها فى دراسات التاريخ والأدب والتراث والترجمة والنقد والقومية العربية والتراجم.. ومنذ أواخر الحرب العالمية الثانية إلى اليوم لا تزال صورة الأدب العربى فى العالم العربى كله لم تكتب ، لذلك فقد كان من الطبيعى أن يرسم من خلال الأعلام الذين برزوا فى هذه المرحلة "إطاراً" لهذه الصورة يكشف عن وجوه التفاعل والحركة فى مجال الأدب ، ويصور القضايا والتيارات الجديدة ، ومن هنا كان هذا الكتاب وما يحويه من قضايا فى كافة مجالات الأدب لأبرز الأدباء فى العالم العربى.