فی هذا الکتاب "إنهم یقتلون الأدباء" یقدم الکاتب "محسن محمد" التجارب الأدبیة الجدیدة ، والأصول الحقیقیة لکل الروایات العالمیة الکبری ، والمفتاح الذی یفتح لکل کاتب الباب الأدبی الضخم ، وأغرب الکتب فی العالم ، وتجارة الکتب القدیمة ، والمکتبات العامة التی تدفع للمؤلفین ثمناً لکل کتاب یطالعه قارئ ، والروایات التی تحولت إلی أفلام ، والمناهج الدراسیة التی تتغیر نتیجة للاحتلال أو الظروف السیاسیة ، والکتب المسموعة ، وکیف یحتفل العالم بالکتاب ، والمؤلفین والمتخصصین من الأطباء ، وغیرهم... وفی الکتاب أیضاً یقدم الکاتب قصة الروایات الشهیرة التی ألفها کبار الکتاب ، وکیف تکتب لها تکملة .. أو بقیة!
فى هذا الكتاب "إنهم يقتلون الأدباء" يقدم الكاتب "محسن محمد" التجارب الأدبية الجديدة ، والأصول الحقيقية لكل الروايات العالمية الكبرى ، والمفتاح الذى يفتح لكل كاتب الباب الأدبى الضخم ، وأغرب الكتب فى العالم ، وتجارة الكتب القديمة ، والمكتبات العامة التى تدفع للمؤلفين ثمناً لكل كتاب يطالعه قارئ ، والروايات التى تحولت إلى أفلام ، والمناهج الدراسية التى تتغير نتيجة للاحتلال أو الظروف السياسية ، والكتب المسموعة ، وكيف يحتفل العالم بالكتاب ، والمؤلفين والمتخصصين من الأطباء ، وغيرهم... وفى الكتاب أيضاً يقدم الكاتب قصة الروايات الشهيرة التى ألفها كبار الكتاب ، وكيف تكتب لها تكملة .. أو بقية!