یدعوک "الدکتور محمد عبد الغنی هلال" من خلال کتابه "مهارات التفکیر الابتکاری" لأن تکون مبدعاً ، وأن تکون مبتکراً ممیزاً بین الناس ، فهو یرید أن یستخرج مهاراتک الابتکاریة الکامنة فیک ، فهناک الکثیرون من الناس یخفون قدراتهم الإبداعیة لإصرارهم علی الخوف من المجهول ویستسلمون لواقعهم ، وینسون أن الواقع مهما یکن مناسباً فهناک شیء أفضل ینتظرهم ، وهو المستقبل.. هناک الکثیرون ممن بداخلهم طاقات إبداعیة عظیمة ولکنهم لا یدرکونها ، وهناک القلیل جداً من هؤلاء من یستخرج هذه الطاقات ویحاول استغلالها ، فالمبدعون هم فئة من الناس تشعر بمزید من الحریة والتخلص من القیود ، یعانون صراعاً ذهنیاً أثناء عملیاتهم الابتکاریة ، فالإبداع ولید الصراع .. وإذا أردت أن تتأکد من ذلک فانظر إلی سجل حیاتک وسوف تری أن أعظم لحظات الصراع هی أکثر الأوقات إبداعاً.
يدعوك "الدكتور محمد عبد الغنى هلال" من خلال كتابه "مهارات التفكير الابتكارى" لأن تكون مبدعاً ، وأن تكون مبتكراً مميزاً بين الناس ، فهو يريد أن يستخرج مهاراتك الابتكارية الكامنة فيك ، فهناك الكثيرون من الناس يخفون قدراتهم الإبداعية لإصرارهم على الخوف من المجهول ويستسلمون لواقعهم ، وينسون أن الواقع مهما يكن مناسباً فهناك شيء أفضل ينتظرهم ، وهو المستقبل.. هناك الكثيرون ممن بداخلهم طاقات إبداعية عظيمة ولكنهم لا يدركونها ، وهناك القليل جداً من هؤلاء من يستخرج هذه الطاقات ويحاول استغلالها ، فالمبدعون هم فئة من الناس تشعر بمزيد من الحرية والتخلص من القيود ، يعانون صراعاً ذهنياً أثناء عملياتهم الابتكارية ، فالإبداع وليد الصراع .. وإذا أردت أن تتأكد من ذلك فانظر إلى سجل حياتك وسوف ترى أن أعظم لحظات الصراع هى أكثر الأوقات إبداعاً.