یحتوی الکتاب مجموعة علی مجموعه من المقالات یتساءل الکاتب فیها عن مخرجات العصر الحدیث,وکعادته مصطفی محمود یصل بالعلم والحقائق إلی الله الواحد الأحد المنفرد بالعظمة :-یخطئ من یظن ان حکم المرأة ناعم لین مثل حضنها فالواقع هو العکس فالمرأة العنیدة و مثابرة فی صوابها وخطئها وطاقتها فی الاصرار فی الحالین اکبر من طاقة الرجال وهی لا تتنازل عما فی رأسها بسهولة وقد اختار الله کل انبیائه رجالا ولو رأی فی النساء صلاحیة للقیادة لاختار منهن انبیاء.
يحتوى الكتاب مجموعة على مجموعه من المقالات يتساءل الكاتب فيها عن مخرجات العصر الحديث,وكعادته مصطفى محمود يصل بالعلم والحقائق إلى الله الواحد الأحد المنفرد بالعظمة :-يخطئ من يظن ان حكم المرأة ناعم لين مثل حضنها فالواقع هو العكس فالمرأة العنيدة و مثابرة في صوابها وخطئها وطاقتها في الاصرار في الحالين اكبر من طاقة الرجال وهي لا تتنازل عما في رأسها بسهولة وقد اختار الله كل انبيائه رجالا ولو رأى في النساء صلاحية للقيادة لاختار منهن انبياء.