"ذات القناع الأسود" هی مجموعة من القصص المثیرة الملیئة بالمغامرات الشیقة ، وعلی رأس تلک المغامرة أسطورة صینیة خیالیة ، لم یکن أحد لیعیرها اهتمامه ، تحکی سرقة ألماستین بمثابة عینین لإله صینی ، تمثل إحداهما العین الیسری وتسمی (نجمة الغرب) ، والأخری تسمی (نجمة الشرق) ، وبما أن العینین قد سرقتا ، فکیف ینفذ الإله تهدیده لأصحاب الألماستین ، وکیف یستعید عینیه؟ ما الذی یستطیع أن یفعله المفتش "بوارو" حیال تلک الأحداث الخیالیة ، ویتصدی للإله الصینی وینتزع منه عینیه؟ وکذلک یحتوی الکتاب علی أسطورة مصریة وهی أسطورة "لعنة الفراعنة" فقد تکون هذه مجرد أسطورة أثبت الواقع صحتها ، ولکن هل تصبح لعنة الفراعنة حقیقة تتخطی حاجز الزمان والمکان؟ وهل هناک سر فی ذلک الأمر؟
"ذات القناع الأسود" هى مجموعة من القصص المثيرة المليئة بالمغامرات الشيقة ، وعلى رأس تلك المغامرة أسطورة صينية خيالية ، لم يكن أحد ليعيرها اهتمامه ، تحكى سرقة ألماستين بمثابة عينين لإله صينى ، تمثل إحداهما العين اليسرى وتسمى (نجمة الغرب) ، والأخرى تسمى (نجمة الشرق) ، وبما أن العينين قد سرقتا ، فكيف ينفذ الإله تهديده لأصحاب الألماستين ، وكيف يستعيد عينيه؟ ما الذى يستطيع أن يفعله المفتش "بوارو" حيال تلك الأحداث الخيالية ، ويتصدى للإله الصينى وينتزع منه عينيه؟ وكذلك يحتوى الكتاب على أسطورة مصرية وهى أسطورة "لعنة الفراعنة" فقد تكون هذه مجرد أسطورة أثبت الواقع صحتها ، ولكن هل تصبح لعنة الفراعنة حقيقة تتخطى حاجز الزمان والمكان؟ وهل هناك سر فى ذلك الأمر؟