"أصداء السیرة الذاتیة" مجموعة قصصیة یتجول فیها "نجیب محفوظ" بین ذکریاته وخواطره وفلسفته ، فهو لم یکتب سیرته الذاتیة بشکل مباشر ، واختار لها اسم "أصداء السیرة الذاتیة" لینفی عنها صفة السیرة الذاتیة ، إلا أننا نجد حیاته ملخصة فی جمیع قصص المجموعة.. فیها یتحدث "نجیب محفوظ" عن حبه الأول والمستحیل ، ویتحدث عن سعد زغلول الزعیم الذی بقی نجیب محفوظ مخلصاً لذکراه حتی أیامه الأخیرة ، وکذلک یتحدث عن السیاسیین الذین عاصرهم ، وعن زملائه وأدبائه ، وعن زوجته وبناته. ویعتبر النقاد أن هذه المجموعة من أهم ما کتب "نجیب محفوظ" وتمثل خلاصة فنه وتجربته وخبرته فی الحیاة..
"أصداء السيرة الذاتية" مجموعة قصصية يتجول فيها "نجيب محفوظ" بين ذكرياته وخواطره وفلسفته ، فهو لم يكتب سيرته الذاتية بشكل مباشر ، واختار لها اسم "أصداء السيرة الذاتية" لينفى عنها صفة السيرة الذاتية ، إلا أننا نجد حياته ملخصة فى جميع قصص المجموعة.. فيها يتحدث "نجيب محفوظ" عن حبه الأول والمستحيل ، ويتحدث عن سعد زغلول الزعيم الذى بقى نجيب محفوظ مخلصاً لذكراه حتى أيامه الأخيرة ، وكذلك يتحدث عن السياسيين الذين عاصرهم ، وعن زملائه وأدبائه ، وعن زوجته وبناته. ويعتبر النقاد أن هذه المجموعة من أهم ما كتب "نجيب محفوظ" وتمثل خلاصة فنه وتجربته وخبرته فى الحياة..