الدّین، المفاهیم الإجتماعیة، اللغة، نمط الحیاة، ذکریات الطفولة، الإنتماء… کل ذلک، یزید من الأسئلة التی تعمّق الحیرة، وفوق ذلک یأتی الأولاد… الأولاد الذین ولدوا فی “فرنسا”، ولیس لهم ذکریات عن “البلد”، ولا یحتملون نمط الحیاة والمفاهیم الإجتماعیة التی یسعی والدیهما لفرضها علیهم
الدِّين، المفاهيم الإجتماعية، اللغة، نمط الحياة، ذكريات الطفولة، الإنتماء… كل ذلك، يزيد من الأسئلة التي تعمّق الحيرة، وفوق ذلك يأتي الأولاد… الأولاد الذين ولدوا في “فرنسا”، وليس لهم ذكريات عن “البلد”، ولا يحتملون نمط الحياة والمفاهيم الإجتماعية التي يسعى والديهما لفرضها عليهم