فی هذا الکتاب "کرسی علی الشمال" تعیش مرحلة من أعمق مراحل الحیاة المسرحیة فی مصر ، عاشها وعایشها وتأثر بها وکتب عنها الکاتب الکبیر "أنیس منصور" ، ففی مقدمة هذا الکتاب یروی لک بحرارة دافقة کیف کانت علاقته بالفن؟ بالتمثیل والتألیف المسرحی والغناء؟ کیف ضحک وکیف بکی؟ کیف التصقت عینه بستارة المسرح طالعة ونازلة؟ .. کیف التصق به کرسی علی شمال المسرح ؟ کیف تعلقت بأنفه رائحة الأخشاب والسجائر ورائحة أخری لم یعد یشمها؟ فهذه الرائحة قد انتقلت إلی أعماق أعماقه .. کیف استطاع هذا الفیلسوف الکبیر والأدیب العظیم الذی تدرب علی الغوص فی الأعماق ، والطیران فی الآفاق ، والصبر الطویل علی المشاکل والعقد النفسیة أن ینقل إلیک ، وینقلک أنت إلی أروع وأمتع وأبدع آفاق الفن الإنسانی من خلال کتابه "کرسی علی الشمال"؟
فى هذا الكتاب "كرسى على الشمال" تعيش مرحلة من أعمق مراحل الحياة المسرحية فى مصر ، عاشها وعايشها وتأثر بها وكتب عنها الكاتب الكبير "أنيس منصور" ، ففى مقدمة هذا الكتاب يروى لك بحرارة دافقة كيف كانت علاقته بالفن؟ بالتمثيل والتأليف المسرحى والغناء؟ كيف ضحك وكيف بكى؟ كيف التصقت عينه بستارة المسرح طالعة ونازلة؟ .. كيف التصق به كرسى على شمال المسرح ؟ كيف تعلقت بأنفه رائحة الأخشاب والسجائر ورائحة أخرى لم يعد يشمها؟ فهذه الرائحة قد انتقلت إلى أعماق أعماقه .. كيف استطاع هذا الفيلسوف الكبير والأديب العظيم الذى تدرب على الغوص فى الأعماق ، والطيران فى الآفاق ، والصبر الطويل على المشاكل والعقد النفسية أن ينقل إليك ، وينقلك أنت إلى أروع وأمتع وأبدع آفاق الفن الإنسانى من خلال كتابه "كرسى على الشمال"؟