ما رأی فضیلة الشیخ الشعراوی فی أن البعض یفهم أن القرآن الکریم قد وجد حتی قبل أن یخلق الإنسان؟ وإذا کان القرآن یقرأ دون أن یفهم معانیه .. فهل هناک إثابة علی هذه القراءة؟ وإذا کان بعض العلماء یحاولون الربط بین النظریات العلمیة التی یکتشفونها وبین آیات القرآن الکریم .. فما رأی فضیلة الشیخ الشعراوی فی ذلک؟ یقول الله تعالی (لقد خلقنا الإنسان فی کبد) فهل خلق الإنسان للشقاء والمکابدة؟ وما موقف الإسلام من قضیة تغییر أو تبدیل دم الإنسان؟ وإلی أی مدی یجوز للطبیب الجراح أن یحول المرأة إلی رجل والعکس؟ وما المعاییر والضوابط التی تحکمه فی ذلک؟ وما رأی الدین فی الزواج العرفی؟ کل هذه الأسئلة الهامة وغیرها یجیب علیها "فضیلة الشیخ محمد متولی الشعراوی" بین طیات هذا الکتاب من خلال حواره مع الکاتب الصحفی المعروف "محمود فوزی"..
ما رأى فضيلة الشيخ الشعراوى فى أن البعض يفهم أن القرآن الكريم قد وجد حتى قبل أن يخلق الإنسان؟ وإذا كان القرآن يقرأ دون أن يفهم معانيه .. فهل هناك إثابة على هذه القراءة؟ وإذا كان بعض العلماء يحاولون الربط بين النظريات العلمية التى يكتشفونها وبين آيات القرآن الكريم .. فما رأى فضيلة الشيخ الشعراوى فى ذلك؟ يقول الله تعالى (لقد خلقنا الإنسان فى كبد) فهل خلق الإنسان للشقاء والمكابدة؟ وما موقف الإسلام من قضية تغيير أو تبديل دم الإنسان؟ وإلى أى مدى يجوز للطبيب الجراح أن يحول المرأة إلى رجل والعكس؟ وما المعايير والضوابط التى تحكمه فى ذلك؟ وما رأى الدين فى الزواج العرفى؟ كل هذه الأسئلة الهامة وغيرها يجيب عليها "فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى" بين طيات هذا الكتاب من خلال حواره مع الكاتب الصحفى المعروف "محمود فوزى"..