"البشارة بنبی الإسلام فی التوراة والإنجیل" إنه الموضوع الذی أثار جدلاً طویلاً عبر السنین ، یفند "الدکتور أحمد حجازی السقا" فی هذا الکتاب ادعاءات المدعین لیقطع الشک بالیقین ، ویصل إلی شاطئ الإیمان الثابت المؤکد الذی یؤدی بنا إلی طریق النجاة. وقد حرص المؤلف علی توثیق هذا الکتاب بصور من آیات التوراة والإنجیل المکتوبة بلغات مختلفة ، کالعبرانیة والإنجلیزیة والعربیة ، وعمل علی تحقیق کلمة "فیراقلیط" من أصلها الیونانی ، والتی دار الخلاف حول ترجمتها باسم "أحمد" فی الإصحاح الرابع عشر من إنجیل یوحنا. والهدف من هذه الدراسة التأکید علی أن الإسلام والعقیدة بنبوة محمد - صلی الله علیه وسلم - یعرفها کل من أحبار الیهود وقساوسة النصاری کما یعرفون أبناءهم ، لذا فالدعوة قائمة للناس کافة ، بالحکمة والموعظة الحسنة إلی اتباع هذه العقیدة.
"البشارة بنبى الإسلام فى التوراة والإنجيل" إنه الموضوع الذى أثار جدلاً طويلاً عبر السنين ، يفند "الدكتور أحمد حجازى السقا" فى هذا الكتاب ادعاءات المدعين ليقطع الشك باليقين ، ويصل إلى شاطئ الإيمان الثابت المؤكد الذى يؤدى بنا إلى طريق النجاة. وقد حرص المؤلف على توثيق هذا الكتاب بصور من آيات التوراة والإنجيل المكتوبة بلغات مختلفة ، كالعبرانية والإنجليزية والعربية ، وعمل على تحقيق كلمة "فيراقليط" من أصلها اليونانى ، والتى دار الخلاف حول ترجمتها باسم "أحمد" فى الإصحاح الرابع عشر من إنجيل يوحنا. والهدف من هذه الدراسة التأكيد على أن الإسلام والعقيدة بنبوة محمد - صلى الله عليه وسلم - يعرفها كل من أحبار اليهود وقساوسة النصارى كما يعرفون أبناءهم ، لذا فالدعوة قائمة للناس كافة ، بالحكمة والموعظة الحسنة إلى اتباع هذه العقيدة.