أثار إسلام "الدکتور مراد ویلفرید هوفمان" سفیر ألمانیا السابق فی المغرب ، قدراً کبیراً من الاهتمام إلی جانب الحرج الغربی ، لدرجة أن بعض المسئولین کانوا أحیاناً یخفون حقیقة إسلامه ، وقد جاء اعتناقه للإسلام فی عام 1980 تتویجاً لعملیة متصلة من الدراسة والتفکیر والمقارنة العقلانیة بین حضارة الغرب وأیدیولوجیاته وقیمه ، وبین الإسلام وفلسفته وإنجازاته علی مستوی الفرد والمجتمع. وفی هذا الکتاب "یومیات ألمانی مسلم" یوضح "هوفمان" من خلال مسیرته الأسباب التی أوصلته للإیمان بدین الله الحنیف ، فهذا الکتاب لیس مجرد یومیات أو خواطر ، وإنما تسجیل للمواجهات التی قادته للإسلام ، وزادته إیماناً به.
أثار إسلام "الدكتور مراد ويلفريد هوفمان" سفير ألمانيا السابق فى المغرب ، قدراً كبيراً من الاهتمام إلى جانب الحرج الغربى ، لدرجة أن بعض المسئولين كانوا أحياناً يخفون حقيقة إسلامه ، وقد جاء اعتناقه للإسلام فى عام 1980 تتويجاً لعملية متصلة من الدراسة والتفكير والمقارنة العقلانية بين حضارة الغرب وأيديولوجياته وقيمه ، وبين الإسلام وفلسفته وإنجازاته على مستوى الفرد والمجتمع. وفى هذا الكتاب "يوميات ألمانى مسلم" يوضح "هوفمان" من خلال مسيرته الأسباب التى أوصلته للإيمان بدين الله الحنيف ، فهذا الكتاب ليس مجرد يوميات أو خواطر ، وإنما تسجيل للمواجهات التى قادته للإسلام ، وزادته إيماناً به.