"الخطوط العریضة لدین الشیعة" دراسة قام السید "محب الدین الخطیب" حول الشیعة مستنداً علی أمهات الکتب الشیعیة لیتحری وسائل التقریب بین أهل السنة والشیعة ، وقد تبین له استحالة ذلک التقریب ، لأن واضعی أسس الدین الشیعی لم یترکوا فی أصولهم وسیلة لهذا التقریب بعد أن أقاموه علی دعائم منافیة لما جاء به النبی - صلی الله علیه وسلم - ودعا إلیه أصحابه ، وترکهم بعده علی محجة واضحة منیرة لا ینحرف عنها منحرف إلا هلک.. من أجل ذلک نری أن "محب الدین الخطیب" استخدم مصطلح "دین الشیعة" بدلاً من "مذهب الشیعة" أو "فرقة الشیعة" لبعدهم الکبیر عن دین الإسلام وتحریفهم للأسس التی وضعها نبی الإسلام - صلی الله علیه وسلم -.
"الخطوط العريضة لدين الشيعة" دراسة قام السيد "محب الدين الخطيب" حول الشيعة مستنداً على أمهات الكتب الشيعية ليتحرى وسائل التقريب بين أهل السنة والشيعة ، وقد تبين له استحالة ذلك التقريب ، لأن واضعى أسس الدين الشيعى لم يتركوا فى أصولهم وسيلة لهذا التقريب بعد أن أقاموه على دعائم منافية لما جاء به النبى - صلى الله عليه وسلم - ودعا إليه أصحابه ، وتركهم بعده على محجة واضحة منيرة لا ينحرف عنها منحرف إلا هلك.. من أجل ذلك نرى أن "محب الدين الخطيب" استخدم مصطلح "دين الشيعة" بدلاً من "مذهب الشيعة" أو "فرقة الشيعة" لبعدهم الكبير عن دين الإسلام وتحريفهم للأسس التى وضعها نبى الإسلام - صلى الله عليه وسلم -.