مع کل کتاب أخطة ، أموت قلیلاً .. وبین موت وآخر ، تأتی الألفیة . تأتی أصواتهم لتستجوب القتیلة . یعرفونها ولا یعرفونها ، تعرفهم ولا تعرفهم ، ولکنها واثقة من أمرین : أنها تنتمی إلیهم ، وأنها لم تعد موؤودة صار لها صوتهاُ واستعادت حنجرتها المسکونة بعشرات الإیقاعات بما فی ذلک حقا فی إتهام القبیلة بین موت وآخر من میتاتها
مع كل كتاب أخطة ، أموت قليلاً .. وبين موت وآخر ، تأتى الألفية . تأتى أصواتهم لتستجوب القتيلة . يعرفونها ولا يعرفونها ، تعرفهم ولا تعرفهم ، ولكنها واثقة من أمرين : أنها تنتمى إليهم ، وأنها لم تعد موؤودة صار لها صوتهاُ واستعادت حنجرتها المسكونة بعشرات الإيقاعات بما فى ذلك حقا فى إتهام القبيلة بين موت وآخر من ميتاتها