یحتوی کتاب "من النص إلی الفعل" علی أهم المقالات التی نشرها "بول ریکور" ، تلیها کتاب صراع التأویلات الذی یغطی مرحلة الستینات ، فی الأبحاث الثلاثة الأولی یبین ریکور العلاقة بین الهیرمینوطیقا - أو نظریة التأویل العامة - والفلسفة الظاهراتیة الهوسرلیة، فهی تخرج منها ، أو بمعنی آخر هی المکان الذی تصدر عنه ، وهی کذلک المکان الذی غادرت إلیه.. أما السلسلة الثانیة من الکتاب فهی ترسم بدقة ، نبرة التفاهم السلمی الذی سمح به الکاتب لنفسه فی هذا الکتاب ، فهو یقول: "هنا ، أمارس التأویل ، لقد عینت من أین أتیت ، وسأقول الآن إلی أین أذهب". أما فیما یتعلق بالدور المتروک للخیال فهو الجزء الأخیر الذی جمع فیه "ریکور" بعض الأبحاث التی ترتبط بالموضوعات السابقة عبر الرسم الخیالی والخیال الخلاق علی صعید الممارسة الاجتماعیة.
يحتوى كتاب "من النص إلى الفعل" على أهم المقالات التى نشرها "بول ريكور" ، تليها كتاب صراع التأويلات الذى يغطى مرحلة الستينات ، فى الأبحاث الثلاثة الأولى يبين ريكور العلاقة بين الهيرمينوطيقا - أو نظرية التأويل العامة - والفلسفة الظاهراتية الهوسرلية، فهى تخرج منها ، أو بمعنى آخر هى المكان الذى تصدر عنه ، وهى كذلك المكان الذى غادرت إليه.. أما السلسلة الثانية من الكتاب فهى ترسم بدقة ، نبرة التفاهم السلمى الذى سمح به الكاتب لنفسه فى هذا الكتاب ، فهو يقول: "هنا ، أمارس التأويل ، لقد عينت من أين أتيت ، وسأقول الآن إلى أين أذهب". أما فيما يتعلق بالدور المتروك للخيال فهو الجزء الأخير الذى جمع فيه "ريكور" بعض الأبحاث التى ترتبط بالموضوعات السابقة عبر الرسم الخيالى والخيال الخلاق على صعيد الممارسة الاجتماعية.