کتاب "من علم الطب القرآنی" یقارن فیه الکاتب "دکتور عدنان الشریف" بین علم الطب القرآنی وعلم الطب الوضعی من خلال المواضع الطبیة التی ذکرها القرآن الکریم وتوصل إلیها العلم الحدیث ، لیثبت أنه ما من آیة کریمة تطرقت فی مضامینها إلی أی علم من العلوم المادیة ، إلا وجاء العلم متأخراً بقرون لیثبت صدق ما جاءت به ، وهناک مئات الآیات الکریمة هی الیوم قواعد رئیسیة فی مختلف فروع العلم المادیة.. وفی القرآن الکریم من کل علم مفید للإنسان ومن هذه العلوم علم الأجنة والوراثة ، والطب الوقائی، وغیرها الکثیر من العلوم التی جاء العلم بها بعد قرون من وجودها فی کتاب الله ، فهذه الآیات فی حقول العلم المادیة المختلفة تشکل ما یسمی بالإعجاز العلمی فی القرآن الکریم.
كتاب "من علم الطب القرآنى" يقارن فيه الكاتب "دكتور عدنان الشريف" بين علم الطب القرآنى وعلم الطب الوضعى من خلال المواضع الطبية التى ذكرها القرآن الكريم وتوصل إليها العلم الحديث ، ليثبت أنه ما من آية كريمة تطرقت فى مضامينها إلى أى علم من العلوم المادية ، إلا وجاء العلم متأخراً بقرون ليثبت صدق ما جاءت به ، وهناك مئات الآيات الكريمة هى اليوم قواعد رئيسية فى مختلف فروع العلم المادية.. وفى القرآن الكريم من كل علم مفيد للإنسان ومن هذه العلوم علم الأجنة والوراثة ، والطب الوقائى، وغيرها الكثير من العلوم التى جاء العلم بها بعد قرون من وجودها فى كتاب الله ، فهذه الآيات فى حقول العلم المادية المختلفة تشكل ما يسمى بالإعجاز العلمى فى القرآن الكريم.