إن العادات والتقالید سواء کانت ردود أفعال أو تصرفات لا ینتبه الإنسان إلیها بمثابة "زنزانة" یبقی الإنسان حبیساً بداخلها طوال الوقت، فالعادات الداخلیة والظروف المحیطة بالإنسان تمثل 95% من حیاته، فهی تحبسه فی "زنزانة" صنعها بیده. وفی هذا الکتاب یسلط "دکتور سلمان العودة" الضوء علی هذه الزنزانة فی محاولة لدفع الإنسان للخروج منها، فالکتاب یحتوی علی قصص من التراث الإسلامی والسنة النبویة والتجارب البشریة تعین الإنسان علی تحریر نفسه من تلک الزنزانة.
إن العادات والتقاليد سواء كانت ردود أفعال أو تصرفات لا ينتبه الإنسان إليها بمثابة "زنزانة" يبقى الإنسان حبيساً بداخلها طوال الوقت، فالعادات الداخلية والظروف المحيطة بالإنسان تمثل 95% من حياته، فهى تحبسه فى "زنزانة" صنعها بيده. وفى هذا الكتاب يسلط "دكتور سلمان العودة" الضوء على هذه الزنزانة فى محاولة لدفع الإنسان للخروج منها، فالكتاب يحتوى على قصص من التراث الإسلامى والسنة النبوية والتجارب البشرية تعين الإنسان على تحرير نفسه من تلك الزنزانة.