یرکز "الدکتور عبد الوهاب المسیری" فی هذا الکتاب "الید الخفیة" علی ما یسمی بالتفکیر التآمری والاتجاه نحو التخصیص ، والذی عادة ما ینسب للیهود ، ویزعم أن "الید الخفیة" للیهود توجد فی کل مکان تقریباً ، خاصة فی المواقع الهامة (مثل مراکز صنع القرار) ، کما أن هناک تصوراً عاماً لدی الکثیرین أن الیهود وراء الکثیر من الجمعیات السریة والحرکات الهدامة ، بل یذهب البعض إلی أن ثمة مؤامرة یهودیة کبری تهدف إلی الهیمنة علی العالم.. ویتناول الدکتور عبد الوهاب المسیری فکرة المؤامرة من خلال عرض أهم جوانبها ودراسة أهم ظواهرها ، فیتناول الفصل الأول فکرة المؤامرة والبروتوکولات والتلمود وارتباط الیهود بالسحر والتنجیم.. أما الفصلان الثانی والثالث فیتناولات الحرکات الیهودیة الهدامة (الإسرائیلیات - ظاهرة الیهود المتخفین - الحرکة الفرانکیة - الماسونیة - البهائیة).
يركز "الدكتور عبد الوهاب المسيرى" فى هذا الكتاب "اليد الخفية" على ما يسمى بالتفكير التآمرى والاتجاه نحو التخصيص ، والذى عادة ما ينسب لليهود ، ويزعم أن "اليد الخفية" لليهود توجد فى كل مكان تقريباً ، خاصة فى المواقع الهامة (مثل مراكز صنع القرار) ، كما أن هناك تصوراً عاماً لدى الكثيرين أن اليهود وراء الكثير من الجمعيات السرية والحركات الهدامة ، بل يذهب البعض إلى أن ثمة مؤامرة يهودية كبرى تهدف إلى الهيمنة على العالم.. ويتناول الدكتور عبد الوهاب المسيرى فكرة المؤامرة من خلال عرض أهم جوانبها ودراسة أهم ظواهرها ، فيتناول الفصل الأول فكرة المؤامرة والبروتوكولات والتلمود وارتباط اليهود بالسحر والتنجيم.. أما الفصلان الثانى والثالث فيتناولات الحركات اليهودية الهدامة (الإسرائيليات - ظاهرة اليهود المتخفين - الحركة الفرانكية - الماسونية - البهائية).