یقدم الدکتور جمال الدین فالح الکیلانی فی کتابه "من الشک إلی الیقین" قراءة متأنیة فی نسب الشیخ عبد القاهر الکیلانی ، وهذا الکتاب یصفه مؤلفه بالجدید القدیم ، حیث بدأ العمل فیه سنة 1995 وأنها عام 1998 ، وأعاد صیاغته مرة أخری بشکل أکادیمی ، وهذا الکتاب هو فاتحة سلسلة جدیدة عن حرکات الإصلاح فی تاریخ الأمة الإسلامیة ، فهو یتعرض للتکوین الفکری للمجتمع المسلم قبل الحروب الصلیبیة ، وآثار اضطراب الحیاة الفکریة علی الحیاة الاقتصادیة والاجتماعیة والسیاسیة فی ذلک الوقت ، فیبدأ بالمحاولات الإصلاحیة الفکریة والتربویة ، ویستعرض أدوار عدد غیر قلیل من الأئمة المصلحین کأبی حامد الغزالی ، وعبد القادر الکیلانی ... وغیرهما الکثیر والکثیر.
يقدم الدكتور جمال الدين فالح الكيلانى فى كتابه "من الشك إلى اليقين" قراءة متأنية فى نسب الشيخ عبد القاهر الكيلانى ، وهذا الكتاب يصفه مؤلفه بالجديد القديم ، حيث بدأ العمل فيه سنة 1995 وأنها عام 1998 ، وأعاد صياغته مرة أخرى بشكل أكاديمى ، وهذا الكتاب هو فاتحة سلسلة جديدة عن حركات الإصلاح فى تاريخ الأمة الإسلامية ، فهو يتعرض للتكوين الفكرى للمجتمع المسلم قبل الحروب الصليبية ، وآثار اضطراب الحياة الفكرية على الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية فى ذلك الوقت ، فيبدأ بالمحاولات الإصلاحية الفكرية والتربوية ، ويستعرض أدوار عدد غير قليل من الأئمة المصلحين كأبى حامد الغزالى ، وعبد القادر الكيلانى ... وغيرهما الكثير والكثير.