یدعونا "الدکتور جمال الدین فالح الکیلانی" فی کتابه "الرحلات والرحالة فی التاریخ الإسلامی" إلی إعادة قراءة التاریخ الإسلامی واستلهام نماذجه الناجحة ، ودعوة إلی فقه سنن التغییر ، وکیف أن ظاهرة صلاح الدین لیست ظاهرة بطولة فردیة خارقة ، ولکنها خاتمة ونهایة ونتیجة مقدرة لعوامل التجدید ولجهود الأمة المجتهدة ، وهی ثمرة مائة عام من محاولات التجدید والإصلاح ، وبذلک فهی نموذج قابل للتکرار فی کل العصور.
يدعونا "الدكتور جمال الدين فالح الكيلانى" فى كتابه "الرحلات والرحالة فى التاريخ الإسلامى" إلى إعادة قراءة التاريخ الإسلامى واستلهام نماذجه الناجحة ، ودعوة إلى فقه سنن التغيير ، وكيف أن ظاهرة صلاح الدين ليست ظاهرة بطولة فردية خارقة ، ولكنها خاتمة ونهاية ونتيجة مقدرة لعوامل التجديد ولجهود الأمة المجتهدة ، وهى ثمرة مائة عام من محاولات التجديد والإصلاح ، وبذلك فهى نموذج قابل للتكرار فى كل العصور.