دانلود کتاب های عربی
- عنوان : أنا نجيب محفوظ - أنا نجیب محفوظ
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : روایات عربیة ,
أنا نجيب محفوظ - أنا نجیب محفوظ
نویسنده: name
یحتوی هذا الکتاب "أنا نجیب محفوظ" علی فصول من سیرة الأدیب الکبیر الذی أثری المکتبة العربیة العدید والعدید من الروایات القیمة فی أسلوبها والغنیة بأدبها ، فالکاتب "إبراهیم عبد العزیز" یقدم حکایة نجیب محفوظ مع الحیاة بدءاً من مرحلة الطفولة إلی رحلة الشیخوخة .. تری نجیب محفوظ الطفل وهو یحبو ثم یستقیم شابا متأثراً بکل ما حوله من أحداث ، نری کیف امتزج حب الحیاة بفلسفتها فی بوتقته لتصب هذا الخلیط علی هیئة کلمات نابضة تغوص فی العقول وتتسلل إلی القلوب. قرأنا العدید من روایات خطها وأبدعها "نجیب محفوظ"، فالمکتبات ممتلئة بإنتاجه الأدبی الذی تمیز بالثراء الفکرة والأدبی ، حتی أن کتابات محفوظ تمثل نقلة هامة فی حیاة الروایة العربیة ، ویستحق عن جدارة واستحقاق التربع علی عرش الروایة العربیة بلا منازع .. فتعالوا بنا نری کیف عاش نجیب محفوظ طفولته وشبابه ، ونری أحلامه ، ونمشی معه خطوة خطوة حتی یصل إلی شیخوخته ... کل ذلک فی هذا الکتاب الذی جمع بین صفحاته کیف کانت البدایة؟ وکیف وصل نجیب محفوظ إلی العالمیة؟ وکیف کانت نهایته البشریة وبقاء کلماته الخالدة؟
يحتوى هذا الكتاب "أنا نجيب محفوظ" على فصول من سيرة الأديب الكبير الذى أثرى المكتبة العربية العديد والعديد من الروايات القيمة فى أسلوبها والغنية بأدبها ، فالكاتب "إبراهيم عبد العزيز" يقدم حكاية نجيب محفوظ مع الحياة بدءاً من مرحلة الطفولة إلى رحلة الشيخوخة .. ترى نجيب محفوظ الطفل وهو يحبو ثم يستقيم شابا متأثراً بكل ما حوله من أحداث ، نرى كيف امتزج حب الحياة بفلسفتها فى بوتقته لتصب هذا الخليط على هيئة كلمات نابضة تغوص فى العقول وتتسلل إلى القلوب. قرأنا العديد من روايات خطها وأبدعها "نجيب محفوظ"، فالمكتبات ممتلئة بإنتاجه الأدبى الذى تميز بالثراء الفكرة والأدبى ، حتى أن كتابات محفوظ تمثل نقلة هامة في حياة الرواية العربية ، ويستحق عن جدارة واستحقاق التربع على عرش الرواية العربية بلا منازع .. فتعالوا بنا نرى كيف عاش نجيب محفوظ طفولته وشبابه ، ونرى أحلامه ، ونمشى معه خطوة خطوة حتى يصل إلى شيخوخته ... كل ذلك فى هذا الكتاب الذى جمع بين صفحاته كيف كانت البداية؟ وكيف وصل نجيب محفوظ إلى العالمية؟ وكيف كانت نهايته البشرية وبقاء كلماته الخالدة؟