کتاب "العظمة" یتأمل فیه الدکتور عائض القرنی عظمة الخلق والخالق سبحانه ... یعرفک علی الله سبحانه من خلال أسمائه وأفعاله فی الکون من حولک ، وما أجملها من معرفة ترفع من شأنک وتعلی من قدرک وتزکی نفسک!! ما أجمل أن تتعرف علی عظمة الله - تعالی - لتعرف مدی تقصیرک فی حقه ومدی حلمه علیک!! فمعرفة عظمته سبحانه تسکب فی قلبک یقیناً وخشیة ومحبة ومراقبة لله ، وکیف لا تحبه وهو صاحب النعم العظیمة والأفضال الجسیمة؟! کیف لا تتقرب إلیه وأنت أحوج ما تکون إلی رحمته؟!! یقول ابن القیم: "من أعجب الأشیاء أن تعرف الله ثم لا تحبه ، وأن تحبه ثم لا تطیعه ، وأن تعرف مدی الربح فی معاملته ثم تعامل غیره..."
كتاب "العظمة" يتأمل فيه الدكتور عائض القرنى عظمة الخلق والخالق سبحانه ... يعرفك على الله سبحانه من خلال أسمائه وأفعاله فى الكون من حولك ، وما أجملها من معرفة ترفع من شأنك وتعلى من قدرك وتزكى نفسك!! ما أجمل أن تتعرف على عظمة الله - تعالى - لتعرف مدى تقصيرك فى حقه ومدى حلمه عليك!! فمعرفة عظمته سبحانه تسكب فى قلبك يقيناً وخشية ومحبة ومراقبة لله ، وكيف لا تحبه وهو صاحب النعم العظيمة والأفضال الجسيمة؟! كيف لا تتقرب إليه وأنت أحوج ما تكون إلى رحمته؟!! يقول ابن القيم: "من أعجب الأشياء أن تعرف الله ثم لا تحبه ، وأن تحبه ثم لا تطيعه ، وأن تعرف مدى الربح فى معاملته ثم تعامل غيره..."