یتحدث هذا الکتاب "فاتح القسطنطینیة السلطان محمد الفاتح" عن صاحب أحد أعظم الفتوح فی تاریخ الإسلام والمسلمین ، یسلط الکاتب "علی محمد الصلابی" الضوء علی هذه الشخصیة العظیمة ، وهذا الرجل العبقری الفذ الذی تحققت علی یدیه بشری النبی - صلی الله علیه وسلم- بفتح القسطنطینیة «لتفتحن القسطنطینیة علی ید رجل ، فلنعم الأمیر أمیرها ، ولنعم الجیش ذلک الجیش» ، ویبین الکاتب - أیضاً - فی هذا الکتاب أن النهوض العثمان فی عصر السلطان محمد الفاتح کان شاملاً فی جمیع المجالات العلمیة والسیاسیة والاقتصادیة والإعلامیة والحربیة ، ویسلط الکاتب الضوء - أیضاً - علی أجداده من آل عثمان الذین صالوا وجالوا وفتحوا فی أوروبا ما لم تستطع أوروبا حتی الیوم أن تنساه لهم.
يتحدث هذا الكتاب "فاتح القسطنطينية السلطان محمد الفاتح" عن صاحب أحد أعظم الفتوح فى تاريخ الإسلام والمسلمين ، يسلط الكاتب "على محمد الصلابى" الضوء على هذه الشخصية العظيمة ، وهذا الرجل العبقرى الفذ الذى تحققت على يديه بشرى النبى - صلى الله عليه وسلم- بفتح القسطنطينية «لتفتحن القسطنطينية على يد رجل ، فلنعم الأمير أميرها ، ولنعم الجيش ذلك الجيش» ، ويبين الكاتب - أيضاً - فى هذا الكتاب أن النهوض العثمان فى عصر السلطان محمد الفاتح كان شاملاً فى جميع المجالات العلمية والسياسية والاقتصادية والإعلامية والحربية ، ويسلط الكاتب الضوء - أيضاً - على أجداده من آل عثمان الذين صالوا وجالوا وفتحوا فى أوروبا ما لم تستطع أوروبا حتى اليوم أن تنساه لهم.