یقدم الکاتب "خالد محمد خالد" فی کتابه "بین یدی عمر" صور حیة من حیاة عمر بن الخطاب - رضی الله عنه - وکأنک جالس بین یدیه تستمع إلی کلماته وتری أفعاله ، فأسلوب الکاتب وطریقته البارعة فی الکتابة تجعلک تتمنی أن لو کان الکتاب أشمل للکثیر من الصور والمواقف الأخری فی حیاة عمر. یقول خالد محمد خالد فی المقدمة: "لست أکتب تاریخاً لعمر ، ولا أزید الناس معرفة بعظمته وشأوه ، ولا أزکی علی الله نفسی بالکتابة عن رجل أحبه الله واصطفاه ... إنی أصغی إلی أمیر المؤمنین لا أکثر ، وأتطلع إلیه لا أقل".
يقدم الكاتب "خالد محمد خالد" فى كتابه "بين يدى عمر" صور حية من حياة عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - وكأنك جالس بين يديه تستمع إلى كلماته وترى أفعاله ، فأسلوب الكاتب وطريقته البارعة فى الكتابة تجعلك تتمنى أن لو كان الكتاب أشمل للكثير من الصور والمواقف الأخرى فى حياة عمر. يقول خالد محمد خالد فى المقدمة: "لست أكتب تاريخاً لعمر ، ولا أزيد الناس معرفة بعظمته وشأوه ، ولا أزكى على الله نفسى بالكتابة عن رجل أحبه الله واصطفاه ... إنى أصغى إلى أمير المؤمنين لا أكثر ، وأتطلع إليه لا أقل".