یحاول هذا الکتاب أن یوضح الأسس والشروط المختلفة التی تحکم السلوک الإنسانی وتطوره وذلک من خلال أربعة أبواب یرکز کل منها علی أحد هذه الأسس من جوانبها المختلفة . ومن ثم نرکز فی الباب الأول علی المعالم المنهجیة لعلم النفس وموضوعاته الرئیسة والتیارات النظریة السائدة فیه ، والمراحل الأساسیة التی طرأت علی تطوره بدءاً من جذوره الفلسفیة الأولی حتی استقلاله کعلم یحظی بتلک المکانة الرفعیة التی جعلته فی صدراة العلوم الحدیثة
يحاول هذا الكتاب أن يوضح الأسس والشروط المختلفة التي تحكم السلوك الإنساني وتطوره وذلك من خلال أربعة أبواب يركز كل منها على أحد هذه الأسس من جوانبها المختلفة . ومن ثم نركز في الباب الأول على المعالم المنهجية لعلم النفس وموضوعاته الرئيسة والتيارات النظرية السائدة فيه ، والمراحل الأساسية التي طرأت على تطوره بدءاً من جذوره الفلسفية الأولى حتى استقلاله كعلم يحظى بتلك المكانة الرفعية التي جعلته في صدراة العلوم الحديثة