جمع "کمال الدین محمد بن موسی الدمیری" فی کتابه "حیاة الحیوان الکبری" ما لم یخطر ببال من أنباء حول عالم الحیوان ، ابتداءً من الأسد وانتهاءً بالیعسوب ، فهذا الکتاب یعد مرشداً فی أسماء الحیوانات وتصانیفها ، ومرجعاً للمطلع علی عالم الحیوان یتعرف علی تاریخها وصفاتها وطباعها وأخلاقها وحیاتها ، وبیاناً للمتأمل فی صنعة الخالق وعظمته فی خلقه ، وإتماماً للفائدة فقد ضم هامش الکتاب مزیدا من المعلومات حول عجائب المخلوقات والحیوانات وغرائب الموجودات.
جمع "كمال الدين محمد بن موسى الدميرى" فى كتابه "حياة الحيوان الكبرى" ما لم يخطر ببال من أنباء حول عالم الحيوان ، ابتداءً من الأسد وانتهاءً باليعسوب ، فهذا الكتاب يعد مرشداً فى أسماء الحيوانات وتصانيفها ، ومرجعاً للمطلع على عالم الحيوان يتعرف على تاريخها وصفاتها وطباعها وأخلاقها وحياتها ، وبياناً للمتأمل فى صنعة الخالق وعظمته فى خلقه ، وإتماماً للفائدة فقد ضم هامش الكتاب مزيدا من المعلومات حول عجائب المخلوقات والحيوانات وغرائب الموجودات.