فی کتاب "القوانین الکونیة للنجاح والفلاح" نتعرف علی العدید من القوانین الکونیة التی إن أحسنا استخدامها کانت الطریق الأمثل للنجاح والفلاح ، فالکاتب الدکتور محمد إقبال یری أن الحیاة أقصر من أن تعتمد علی التجارب وتصحیح الأخطاء ، فالزمن سریع ومتغیر ، تتسارع أحداثه بحیث یصعب علی الإنسان أن یتعلم من أخطائه لیکتشف ما ینفعه وما یضره ، فنحن نملک حیاة واحدة نحاول أن نجعل منها قصة نجاح ، فلابد أن نحسن استخدام ما أنعم الله به علینا من قوانین کونیة نغیر بها حیاتنا حتی تقودنا لطریق النجاح والفلاح.
فى كتاب "القوانين الكونية للنجاح والفلاح" نتعرف على العديد من القوانين الكونية التى إن أحسنا استخدامها كانت الطريق الأمثل للنجاح والفلاح ، فالكاتب الدكتور محمد إقبال يرى أن الحياة أقصر من أن تعتمد على التجارب وتصحيح الأخطاء ، فالزمن سريع ومتغير ، تتسارع أحداثه بحيث يصعب على الإنسان أن يتعلم من أخطائه ليكتشف ما ينفعه وما يضره ، فنحن نملك حياة واحدة نحاول أن نجعل منها قصة نجاح ، فلابد أن نحسن استخدام ما أنعم الله به علينا من قوانين كونية نغير بها حياتنا حتى تقودنا لطريق النجاح والفلاح.