أسیر فی طرقة منزلی کل مساء بعد أن تکون الشمس قد غربت، البیت مظلم وأبواب الغرف مغلقة، هناک غرفة لم تطأها قدمی، کل مساء أقول یوما ما سأفتح الباب وأدخلوفی أحد الأیام فعلتوما أن وطأتها حتی وجدت الشمس ساطعة بالداخل، أشجار ونباتات غریبة الشکل، زهور مبتسمة بکل الألوان حتی الأسود والأزرق والأخضر والبعض سماوی بنقاط أرجوانیة وأخری صفراء بخطوط خضراء، ومنها زهور کبیرة الحجم یمکن أن یختبأ خلفها وجههناک أنهار ومحیطات وأصوات شلالات وطیور و سلاسل جبال صخریة وخضراء وقمم ثلجیة کحد السکین
أسير في طرقة منزلي كل مساء بعد أن تكون الشمس قد غربت، البيت مظلم وأبواب الغرف مغلقة، هناك غرفة لم تطأها قدمي، كل مساء أقول يوما ما سأفتح الباب وأدخلوفى أحد الأيام فعلتوما أن وطأتها حتى وجدت الشمس ساطعة بالداخل، أشجار ونباتات غريبة الشكل، زهور مبتسمة بكل الألوان حتى الأسود والأزرق والأخضر والبعض سماوي بنقاط أرجوانية وأخرى صفراء بخطوط خضراء، ومنها زهور كبيرة الحجم يمكن أن يختبأ خلفها وجههناك أنهار ومحيطات وأصوات شلالات وطيور و سلاسل جبال صخرية وخضراء وقمم ثلجية كحد السكين