الموهبة لا تکفی أبداً لـ جون سی . ماکسویل ، إن کثیراً من الموهوبین الذین بدءوا بأفضلیة علی الآخرین یفقدون تلک الأفضلیة ، لأنهم یعتمدون علی موهبتهم بدلاً من تنمیتها وتطویرها ، فهم یفترضون أن الموهبة وحدها سوف تبقیهم فی المقدمة ، ولکنهم لا یدرکون الحقیقة وهی أنهم لو رکنوا إلی موهبتهم فقط ، فسرعان ما سیسبقهم الآخرون ویتفوقون علیهم ، فالموهبة أکثر شیوعاً مما یظنون ، وکما یقول ستیفن کینج " أن الموهبة أرخص من ملح الطعام . وما یمیز الموهوبین عن الناجحین هو الکثیر من العمل الجاد " ، لذلک إن أی شخص یرغب فی تحقیق النجاح یحتاج لأکثر من مجرد الموهبة . إذن ما الذی یتطلبة النجاح ؟ وهل یستطیع أی إنسان أن یحقق النجاح ؟ وکیف تفید الموهبة ؟.
الموهبة لا تكفى أبداً لـ جون سى . ماكسويل ، إن كثيراً من الموهوبين الذين بدءوا بأفضلية على الآخرين يفقدون تلك الأفضلية ، لأنهم يعتمدون على موهبتهم بدلاً من تنميتها وتطويرها ، فهم يفترضون أن الموهبة وحدها سوف تبقيهم في المقدمة ، ولكنهم لا يدركون الحقيقة وهي أنهم لو ركنوا إلى موهبتهم فقط ، فسرعان ما سيسبقهم الآخرون ويتفوقون عليهم ، فالموهبة أكثر شيوعاً مما يظنون ، وكما يقول ستيفن كينج " أن الموهبة أرخص من ملح الطعام . وما يميز الموهوبين عن الناجحين هو الكثير من العمل الجاد " ، لذلك إن أي شخص يرغب في تحقيق النجاح يحتاج لأكثر من مجرد الموهبة . إذن ما الذى يتطلبة النجاح ؟ وهل يستطيع أي إنسان أن يحقق النجاح ؟ وكيف تفيد الموهبة ؟.