حکایتی مع العلمانیة مذکرات شخصیة لـ إبراهیم شحبی ، ینقسم الکتاب إلی قسمین الأول یتحدث الکاتب عن نفسه فی فترة الطفولة ویجسد لنا ملامح الفقر والفشل الدراسی ، ومروره بالمرحلة الإبتدائیة والتحاقة بالمعهد العلمی ، ومن ثم مرحلة الثانویة والوظیفة المؤقتة ، ثم ینتقل إلی المرحلة الجامعیة ویذکر لنا مراحل فشلة فی مجال الریاضة والحب وفشله فی الزواج الأول وفی أن یصبح شاعراً ، وفشله فی إکمال الماجستیر ، ثم ذکر أن علاقته بالمجتمع أصبحت فی وضع سیء بسبب علاقته مع أسرة إنجلیزیة ، القسم الثانی یتحدث عن قصة التهمة وکان هذا القسم عرض للأبعاد الإعلامیة للقضیة وقد جمع فیها الکاتب کل المقالات التی کتبت فی الصحف المحلیة وغیر المحلیة
حكايتي مع العلمانية مذكرات شخصية لـ إبراهيم شحبي ، ينقسم الكتاب إلى قسمين الأول يتحدث الكاتب عن نفسه في فترة الطفولة ويجسد لنا ملامح الفقر والفشل الدراسي ، ومروره بالمرحلة الإبتدائية والتحاقة بالمعهد العلمي ، ومن ثم مرحلة الثانوية والوظيفة المؤقتة ، ثم ينتقل إلى المرحلة الجامعية ويذكر لنا مراحل فشلة في مجال الرياضة والحب وفشله في الزواج الأول وفي أن يصبح شاعراً ، وفشله في إكمال الماجستير ، ثم ذكر أن علاقته بالمجتمع أصبحت في وضع سيء بسبب علاقته مع أسرة إنجليزية ، القسم الثانى يتحدث عن قصة التهمة وكان هذا القسم عرض للأبعاد الإعلامية للقضية وقد جمع فيها الكاتب كل المقالات التي كتبت في الصحف المحلية وغير المحلية