أعترف بأننی قد عشت مذکرات لـ بابلو نیرودا ، ماذا نقول عن نیرودا هذه سیرة ملهمة تعلمنا أمراً ما أو حکایة إنسان احترف الشعر محیاة وصادف أن عاش بین الشعر والسیاسة مسافراً توحد العالم بقاراته بین یدیة ویسن أوراقه صادف من الناس البسطاء و السیاسیین و الثوریین و الکتاب و الأدباء ما جعل من سیرته هذه موسوعة قائمة بذاتها حیث تحتوی هذه السیرة علی تفاصیل ملهمات شعره و تفاصیل دواوینه و علاقاته بالفنانین و غیرهم من الأدباء و بالأخص تفاصیل حیاته کرجل شیوعی ثوری مناضل مرتحل ملاحق . نیرودا کان یؤرخ بشکل ما أدب أمریکا اللاتینیة و أوروبا فی فترة ما بین الحربین و بعدها حتی وفاته ووثق أیضا لفترات حرجة من تاریخ التشیلی و باقی أمرکیا اللاتینیة و اسبانیا و الصین و الهند و الاتحاد السوفیاتی ، نیرودا کان انسانا قبل کونه سیاسیاً شیوعیاً تظهر إنسانیته فی حبه لزوجته ماتیلدا التی خصها بدیوان لحاله مئة سوناتة حب کما تظهر انسانیته فی سعیه لانقاذ لاجئی أوروبا للتشیلی ، حین تتم هذه السیرة ستجد لسان حالک یقول بثقة أنه فعلا قد عاش..و أکثر من حیاة .
أعترف بأنني قد عشت مذكرات لـ بابلو نيرودا ، ماذا نقول عن نيرودا هذه سيرة ملهمة تعلمنا أمراً ما أو حكاية إنسان احترف الشعر محياة وصادف أن عاش بين الشعر والسياسة مسافراً توحد العالم بقاراته بين يدية ويسن أوراقه صادف من الناس البسطاء و السياسيين و الثوريين و الكتاب و الأدباء ما جعل من سيرته هذه موسوعة قائمة بذاتها حيث تحتوى هذه السيرة على تفاصيل ملهمات شعره و تفاصيل دواوينه و علاقاته بالفنانين و غيرهم من الأدباء و بالأخص تفاصيل حياته كرجل شيوعي ثوري مناضل مرتحل ملاحق . نيرودا كان يؤرخ بشكل ما أدب أمريكا اللاتينية و أوروبا في فترة ما بين الحربين و بعدها حتى وفاته ووثق أيضا لفترات حرجة من تاريخ التشيلي و باقي أمركيا اللاتينية و اسبانيا و الصين و الهند و الاتحاد السوفياتي ، نيرودا كان انسانا قبل كونه سياسياً شيوعياً تظهر إنسانيته في حبه لزوجته ماتيلدا التي خصها بديوان لحاله مئة سوناتة حب كما تظهر انسانيته في سعيه لانقاذ لاجئي أوروبا للتشيلي ، حين تتم هذه السيرة ستجد لسان حالك يقول بثقة أنه فعلا قد عاش..و أكثر من حياة .