آیات العلوم الکونیة وفق أحدث الدراسات الفلکیة والنظریات العلمیة " المجلد الأول " للکاتب ماهر الصوفی ، إن هذه " الموسوعة الکونیة الکبری " التی ضمت بین دفتیها عشرین جزءاً وتقع فی ثلاثة عشر مجلداً بموضوعات متعددة ومتنوعة ومتناسقة ومتکاملة تبرز فیها آیات الله عز وجل وقدرته فی أکبر أجرام الکون وتتجلی فی أصغر مخلوقاته ، إن التفکیر فی نظام الکون وفی مخلوقاته هو عبادة من العبادات ، لأنها تقود إلی الإیمان فوق إیمان ، وإلی یقین فوق یقین ، وعلیه یجب علی کل مسلم أن یقتنی هذه الموسوعة العظیمة لیزداد إیماناً ومعرفة نظراً لما تحویه هذه الموسوعة من تنسیق فی المعلومات ، واشتمالها علی کثیر من العلوم الموثوقة منذ خلق الله السماوات والأرض ، إلی نهایة الکون وقیام الساعة ، وفق أحدث النظریات العلمیة المعاصرة ، فمن هذه المؤلفات ما تناول علماً واحداً کعلم السماء ، ومنها ما تناول الإنسان ، ومنها ما تناول النبات ، أو الجبال أو البحار ومن الکُتاب من جمع من علم فی کتاب واحد ، وجمیع هذه المؤلفات جمعت ما بین إعجاز الآیات الکریمة والعلم الحدیث ، وهذا أدی إلی تفاعل العلوم والتفسیر فأصبحت هذه الکتب رافداً علمیاً جیداً للمسلمین فمع بیان إعجاز الله سبحانه فی کتابه جاءت التفصیلات العلمیة وأحدث النظریات فی تفسیر الآیات ، فاستعرض المؤلفون علم النجوم ، والکواکب ، والمجرات ، وجاؤوا بأحدث ما توصل إلیه العلم فی هذا المجال العلمی وکذلک تعرضوا لآیات الإنسان ، وآیات النبات ، والحیوان والبحار ، والمطر والریاح وغیرها الکثیر .
آيات العلوم الكونية وفق أحدث الدراسات الفلكية والنظريات العلمية " المجلد الأول " للكاتب ماهر الصوفي ، إن هذه " الموسوعة الكونية الكبرى " التي ضمت بين دفتيها عشرين جزءاً وتقع في ثلاثة عشر مجلداً بموضوعات متعددة ومتنوعة ومتناسقة ومتكاملة تبرز فيها آيات الله عز وجل وقدرته في أكبر أجرام الكون وتتجلى في أصغر مخلوقاته ، إن التفكير في نظام الكون وفي مخلوقاته هو عبادة من العبادات ، لأنها تقود إلى الإيمان فوق إيمان ، وإلى يقين فوق يقين ، وعليه يجب على كل مسلم أن يقتنى هذه الموسوعة العظيمة ليزداد إيماناً ومعرفة نظراً لما تحويه هذه الموسوعة من تنسيق في المعلومات ، واشتمالها على كثير من العلوم الموثوقة منذ خلق الله السماوات والأرض ، إلى نهاية الكون وقيام الساعة ، وفق أحدث النظريات العلمية المعاصرة ، فمن هذه المؤلفات ما تناول علماً واحداً كعلم السماء ، ومنها ما تناول الإنسان ، ومنها ما تناول النبات ، أو الجبال أو البحار ومن الكُتاب من جمع من علم في كتاب واحد ، وجميع هذه المؤلفات جمعت ما بين إعجاز الآيات الكريمة والعلم الحديث ، وهذا أدى إلى تفاعل العلوم والتفسير فأصبحت هذه الكتب رافداً علمياً جيداً للمسلمين فمع بيان إعجاز الله سبحانه في كتابه جاءت التفصيلات العلمية وأحدث النظريات في تفسير الآيات ، فاستعرض المؤلفون علم النجوم ، والكواكب ، والمجرات ، وجاؤوا بأحدث ما توصل إليه العلم في هذا المجال العلمي وكذلك تعرضوا لآيات الإنسان ، وآيات النبات ، والحيوان والبحار ، والمطر والرياح وغيرها الكثير .