طریق الصین رحلة فی مستقبل قوة صاعدة ، هذا کتاب عن الناس من أمثال لیو شیانغ ، عن الناس العادیین من الصینیین وقد علقوا فی لحظة غیر عادیة فی الزمان . فالصین فی مطلع القرن الحادی والعشرین هی فوق کل الأشیاء ، أمة فی حالة حرکة والملایین من الناس من الریفیین یغادرون قراهم ویتوجهون إلی المدن ، یبحثون عن العمل الکثیرون من الناس ما زالوا یسافرون بالقطار ، ولکن الناس یسافرون براً بشکل متزاید ، معظم الخبراء یقدرون أن 150 ملیوناً من الناس قد غادروا قراهم الوطن للبحث عن العمل فی المدن فی کل أنحاء الصین ، إنها أضخم هجرة فی التاریخ الإنسانی ، هذا الجیش من المهاجرین وقد دفعه الفقر السرمدی فی الریف وجذبته الأنوار المتألقة فی المدن ، هو الجیش الذی یقدم للإزدهار الإقتصادی الذی یضع الدمی الرخیصة ، والملابس الرخیصة ، وشاشات التلفاز المسطحة الرخیصة ، والحواسیب الرخیصة علی أرفف متاجر العالم .
طريق الصين رحلة في مستقبل قوة صاعدة ، هذا كتاب عن الناس من أمثال ليو شيانغ ، عن الناس العاديين من الصينيين وقد علقوا في لحظة غير عادية في الزمان . فالصين في مطلع القرن الحادي والعشرين هي فوق كل الأشياء ، أمة في حالة حركة والملايين من الناس من الريفيين يغادرون قراهم ويتوجهون إلى المدن ، يبحثون عن العمل الكثيرون من الناس ما زالوا يسافرون بالقطار ، ولكن الناس يسافرون براً بشكل متزايد ، معظم الخبراء يقدرون أن 150 مليوناً من الناس قد غادروا قراهم الوطن للبحث عن العمل في المدن في كل أنحاء الصين ، إنها أضخم هجرة في التاريخ الإنساني ، هذا الجيش من المهاجرين وقد دفعه الفقر السرمدي في الريف وجذبته الأنوار المتألقة في المدن ، هو الجيش الذي يقدم للإزدهار الإقتصادي الذي يضع الدمى الرخيصة ، والملابس الرخيصة ، وشاشات التلفاز المسطحة الرخيصة ، والحواسيب الرخيصة على أرفف متاجر العالم .