شجرة اللیمون حکایات شعبیة سلافیة جمعها آ. هـ. فراتسلاف ، الحکایات الشعبیة عموماً مرصودة للإلقاء الشفاهی ، حتی وإن کانت مدونة ، أی أنها تنطوی علی " راوٍ " یتحدث " الآن " وجمهور متلقٍ یستمع للأحداث وهی تتشکل الآن أیضاً فی حین أن الروایة أو القصة ، تفترض قراءة فردیة علی الرغم من أن کتاباً غریبین قبل القر݆ العشرین مارسوا " الروایة المتسلسلة " فی الصحف . بمعنی أن الاتصال فی الحکایت الشعبیة آنی وراهن ولیس مُرجّاً ، کما مع النص المنتج أصلاً کتابة . وهذا الاختلاف بین النص الشفاهی والنص الکتابی یستحق الانتباه لأنه فی کل مستوی یفترض تراکیب لغویة معینة ، نحواً وترکیباً وبلاغة ای ملائمة من حیث التعبیر للمستمع أو المخاطب وهذا ما یطلق علیه بـ " مستوی اللغة " .
شجرة الليمون حكايات شعبية سلافية جمعها آ. هـ. فراتسلاف ، الحكايات الشعبية عموماً مرصودة للإلقاء الشفاهي ، حتى وإن كانت مدونة ، أي أنها تنطوي على " راوٍ " يتحدث " الآن " وجمهور متلقٍ يستمع للأحداث وهي تتشكل الآن أيضاً في حين أن الرواية أو القصة ، تفترض قراءة فردية على الرغم من أن كتاباً غريبين قبل القر݆ العشرين مارسوا " الرواية المتسلسلة " في الصحف . بمعنى أن الاتصال في الحكايت الشعبية آني وراهن وليس مُرجّاً ، كما مع النص المنتج أصلاً كتابة . وهذا الاختلاف بين النص الشفاهي والنص الكتابي يستحق الانتباه لأنه في كل مستوى يفترض تراكيب لغوية معينة ، نحواً وتركيباً وبلاغة اي ملائمة من حيث التعبير للمستمع أو المخاطب وهذا ما يطلق عليه بـ " مستوى اللغة " .