کتاب "تاریخ العلوم" یجمع فیه الکاتب "کلود بریزنسکی" عدد من الاکتشافات والاختراعات العلمیة فی مجالات کثیرة متنوعة ، وآثر الکاتب فی هذا الکتاب الفصل بین تاریخ الاکتشافات العلمیة والسیرة الذاتیة للباحثین الذین قاموا بهذه الاکتشافات حتی یمنح القارئ حریة أکثر فی التنقل بین مختلف أنواع الاکتشافات. هناک الکثیر من الأسئلة التی لم یجد لها أحد إجابة قاطعة حول البحث العلمی ، وکیف نتوصل إلی الاکتشافات؟ وکیف تأتی الأفکار للباحثین؟ وهل الإبداع فطری أم یمکن تنمیته وصقله؟ ولکن یجب الاعتقاد فی الحدس والمقارنة والاستنارة الفجائیة والصدفة والحظ ، بل وحتی فی الخطأ ، إنها عوامل تتدخل فی کل الاکتشافات العلمیة ، ولکن بنسب متفاوتة. یسعی هذا الکتاب إلی تفسیر معنی الإبداع ، ویوضح کیف تتکون المعرفة العلمیة تدریجیاً ، وکیف استطاعت الظروف والصدف أن توجه مستقبل العلماء المهنی وأبحاثهم ، بل وحتی حیاتهم بأسرها.
كتاب "تاريخ العلوم" يجمع فيه الكاتب "كلود بريزنسكى" عدد من الاكتشافات والاختراعات العلمية فى مجالات كثيرة متنوعة ، وآثر الكاتب فى هذا الكتاب الفصل بين تاريخ الاكتشافات العلمية والسيرة الذاتية للباحثين الذين قاموا بهذه الاكتشافات حتى يمنح القارئ حرية أكثر فى التنقل بين مختلف أنواع الاكتشافات. هناك الكثير من الأسئلة التى لم يجد لها أحد إجابة قاطعة حول البحث العلمى ، وكيف نتوصل إلى الاكتشافات؟ وكيف تأتى الأفكار للباحثين؟ وهل الإبداع فطرى أم يمكن تنميته وصقله؟ ولكن يجب الاعتقاد فى الحدس والمقارنة والاستنارة الفجائية والصدفة والحظ ، بل وحتى فى الخطأ ، إنها عوامل تتدخل فى كل الاكتشافات العلمية ، ولكن بنسب متفاوتة. يسعى هذا الكتاب إلى تفسير معنى الإبداع ، ويوضح كيف تتكون المعرفة العلمية تدريجياً ، وكيف استطاعت الظروف والصدف أن توجه مستقبل العلماء المهنى وأبحاثهم ، بل وحتى حياتهم بأسرها.