دانلود کتاب های عربی
- عنوان : العلاقات بين الأندلس الإسلامية واسبانيا النصرانية فى عصر بنى أمية وملوك الطوائف - العلاقات بین الأندلس الإسلامیة واسبانیا النصرانیة فی عصر بنی أمیة وملوک الطوائف
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : کتب منوعة ,
العلاقات بين الأندلس الإسلامية واسبانيا النصرانية فى عصر بنى أمية وملوك الطوائف - العلاقات بین الأندلس الإسلامیة واسبانیا النصرانیة فی عصر بنی أمیة وملوک الطوائف
نویسنده: name
یعد کتاب "العلاقات بین الأندلس الإسلامیة واسبانیا النصرانیة فی عصر بنی أمیة وملوک الطوائف" دراسة للکاتب "رجب محمد عبد الحلیم" یظهر فیها مظاهر الاحتکاک بین الممالک الإسلامیة والنصرانیة فی الأندلس فی عصر بنی أمیة ، وقد شهد الإسلام والنصرانیة العدید من الصراعات السیاسیة والعسکریة والحضاریة فی بلاد الأندلس فی هذه العصور ، تلک الصراعات التی کانت نهایتها خروج المسلمین من الأندلس. لم یهتم أحد أن یکتب عن العلاقات بین مسلمی الأندلس ونصاری الإسبان ، فقد کانت هذه الفترة تتسم بالغموض فی الکثیر من الجوانب ، فالقوی النصرانیة لم تتشکل کلها فی وقت واحد بل کانت دائما فی تطور مستمر ، ففی عصر الولاة کان هناک دولة نصرانیة واحدة فی شمال اسبانیا ، ثم صارت دولتان فی عصر الإمارة الأمویة ، ونشأت دولة ثالثة فی عصر الخلافة ، وانتهت إلی أربع دول فی عصر ممالک الطوائف ، بخلاف إمارة برشلونة التی کانت تتبع ملوک الفرنجة فی فرنسا.
يعد كتاب "العلاقات بين الأندلس الإسلامية واسبانيا النصرانية فى عصر بنى أمية وملوك الطوائف" دراسة للكاتب "رجب محمد عبد الحليم" يظهر فيها مظاهر الاحتكاك بين الممالك الإسلامية والنصرانية فى الأندلس فى عصر بنى أمية ، وقد شهد الإسلام والنصرانية العديد من الصراعات السياسية والعسكرية والحضارية فى بلاد الأندلس فى هذه العصور ، تلك الصراعات التى كانت نهايتها خروج المسلمين من الأندلس. لم يهتم أحد أن يكتب عن العلاقات بين مسلمى الأندلس ونصارى الإسبان ، فقد كانت هذه الفترة تتسم بالغموض فى الكثير من الجوانب ، فالقوى النصرانية لم تتشكل كلها فى وقت واحد بل كانت دائما فى تطور مستمر ، ففى عصر الولاة كان هناك دولة نصرانية واحدة فى شمال اسبانيا ، ثم صارت دولتان فى عصر الإمارة الأموية ، ونشأت دولة ثالثة فى عصر الخلافة ، وانتهت إلى أربع دول فى عصر ممالك الطوائف ، بخلاف إمارة برشلونة التى كانت تتبع ملوك الفرنجة فى فرنسا.
