یأتی کتاب "تاریخ الآداب الأوروبیة" فی ثلاثة أجزاء ، کتبه ما یزید علی مئة وخمسین کاتباً من جمیع أنحاء أوروبا حتی یسلطوا الضوء علی مناطق معتمة من أوروبا مثل النهضة فی بولونیا وأعمال "فریسیوس مودریغیوس"" ، وکذلک "الأنوار" فی الیونان و"ریغاس فیرایوس" ، ولیمنحوا کل کاتب المکانة التی یستحقها بعد أن قُلل من شأن الکثیر من الأدباء الأوروبیین أمثال النرویجی "داغ سولستاد" واللتوانی "فیزما بیلسفیکا" ، ولیزیلوا الحواجز عن الثقافة الأدبیة. إن العمل الأدبی یندرج فی وحدة ثقافیة ذات بعد أوروبی عالمی ،إن نقاط الالتقاء بین الآداب الأوروبیة تظهر علی طول فصول هذا الکتاب ، فلذة القراءة قائمة علی معرفة الکاتب والعمل الأدبی الجید.
يأتى كتاب "تاريخ الآداب الأوروبية" فى ثلاثة أجزاء ، كتبه ما يزيد على مئة وخمسين كاتباً من جميع أنحاء أوروبا حتى يسلطوا الضوء على مناطق معتمة من أوروبا مثل النهضة فى بولونيا وأعمال "فريسيوس مودريغيوس"" ، وكذلك "الأنوار" فى اليونان و"ريغاس فيرايوس" ، وليمنحوا كل كاتب المكانة التى يستحقها بعد أن قُلل من شأن الكثير من الأدباء الأوروبيين أمثال النرويجى "داغ سولستاد" واللتوانى "فيزما بيلسفيكا" ، وليزيلوا الحواجز عن الثقافة الأدبية. إن العمل الأدبى يندرج فى وحدة ثقافية ذات بعد أوروبى عالمى ،إن نقاط الالتقاء بين الآداب الأوروبية تظهر على طول فصول هذا الكتاب ، فلذة القراءة قائمة على معرفة الكاتب والعمل الأدبى الجيد.