روایة "مدینة المعجزات" للکاتب "إدواردو مندوثا" التی یصور فیها الکاتب کیف وصلت مدینة "برشلونة" من مدینة جرداء خاویة لا تذکر إلی مدینة من أهم المدن الإسبانیة ، تزامناً مع تصویر الکاتب لبطل الروایة "أونوفری بوفیلا" وبناء شخصیته من متشرد وضیع یبدأ من العدم إلی أن یصبح من أهم رجال المال والأعمال فی إسبانیا ، ووظف مندوثاً بأسلوب رائع هذا الاتصال بین الفرد والمدینة من جهة البدایة من الصفر ، فقد بدأ الروایة بقوله: "کانت مدینة برشلونة، عام أن وصل إلیها أونوفری بوفیلا، فی ذروة حمی التجدید" فیلتقی عندها حدثان وصول بوفیلا المتشرد ، وذروة حمی التجدید لمدینة شرعت بالإعلان عن نفسها.. تعد "مدینة المعجزات" واحدة من أشهر الروایات الإسبانیة والتی طبعت أکثر من ثلاثین طبعة ، وترجمت إلی إحدی وعشرین لغة ، وحازت العدید من الجوائز العالمیة.
رواية "مدينة المعجزات" للكاتب "إدواردو مندوثا" التى يصور فيها الكاتب كيف وصلت مدينة "برشلونة" من مدينة جرداء خاوية لا تذكر إلى مدينة من أهم المدن الإسبانية ، تزامناً مع تصوير الكاتب لبطل الرواية "أونوفرى بوفيلا" وبناء شخصيته من متشرد وضيع يبدأ من العدم إلى أن يصبح من أهم رجال المال والأعمال فى إسبانيا ، ووظف مندوثاً بأسلوب رائع هذا الاتصال بين الفرد والمدينة من جهة البداية من الصفر ، فقد بدأ الرواية بقوله: "كانت مدينة برشلونة، عام أن وصل إليها أونوفرى بوفيلا، فى ذروة حمى التجديد" فيلتقى عندها حدثان وصول بوفيلا المتشرد ، وذروة حمى التجديد لمدينة شرعت بالإعلان عن نفسها.. تعد "مدينة المعجزات" واحدة من أشهر الروايات الإسبانية والتى طبعت أكثر من ثلاثين طبعة ، وترجمت إلى إحدى وعشرين لغة ، وحازت العديد من الجوائز العالمية.