یتناول هذا الکتاب " علاقات الفاطمیین فی مصر بدول المغرب " الخطوط العریضة والأسس المنهجیة لإبراز سمات هذه العلاقات والعوامل التی کانت تتحکم فیها ، ویتقسم هذا الکتاب إلی أربعة فصول علی النحو التالی : الفصل الأول یتناول العلاقات السیاسیة بین مصر ودلة بنی زیری فی إفریقیة ، والعلاقات السیاسیة بین مصر ودولة بنی حماد فی المغرب الأوسط .الفصل الثانی : خُصص لدراسة العلاقات التجاریة فعرض المؤلف لشبکة الطرق البریة والبحریة التی تربط مصر بالمغرب وکیف تأثرت هذه الطرق بالتغییرات التی طرأت علی الخریطة السیاسیة لدول المغرب .الفصل الثالث : قام بدراسة العلاقات الثقافیة وتناول مراکز الثقافة فی مصر فی المساجد ودار العلم والمکتبات وفی قصور الخلفاء والوزراء ، وعرضنا أیضاً للعلوم النقلیة والعلوم العقلیة وکیف کانت مصر منبعاً خصباً للتأثیر العلمی والأدبی والفنی فی دول المغرب .الفصل الرابع : یتناول الصلات الإجتماعیة والتأثیرات المتبادلة فعرض المؤلف للهجرات المغربیة إلی مصر وتناول القبائل المعزیة وأماکن سکناها فی أخطاط وحارات القاهرة وبینا کیف انتقلت رسوم بعض مظاهر الحیاة الإجتماعیة من مصر إلی دول المغرب .
يتناول هذا الكتاب " علاقات الفاطميين فى مصر بدول المغرب " الخطوط العريضة والأسس المنهجية لإبراز سمات هذه العلاقات والعوامل التى كانت تتحكم فيها ، ويتقسم هذا الكتاب إلى أربعة فصول على النحو التالى : الفصل الأول يتناول العلاقات السياسية بين مصر ودلة بنى زيرى فى إفريقية ، والعلاقات السياسية بين مصر ودولة بنى حماد فى المغرب الأوسط .الفصل الثاني : خُصص لدراسة العلاقات التجارية فعرض المؤلف لشبكة الطرق البرية والبحرية التى تربط مصر بالمغرب وكيف تأثرت هذه الطرق بالتغييرات التى طرأت على الخريطة السياسية لدول المغرب .الفصل الثالث : قام بدراسة العلاقات الثقافية وتناول مراكز الثقافة فى مصر فى المساجد ودار العلم والمكتبات وفى قصور الخلفاء والوزراء ، وعرضنا أيضاً للعلوم النقلية والعلوم العقلية وكيف كانت مصر منبعاً خصباً للتأثير العلمى والأدبى والفنى فى دول المغرب .الفصل الرابع : يتناول الصلات الإجتماعية والتأثيرات المتبادلة فعرض المؤلف للهجرات المغربية إلى مصر وتناول القبائل المعزية وأماكن سكناها فى أخطاط وحارات القاهرة وبينا كيف انتقلت رسوم بعض مظاهر الحياة الإجتماعية من مصر إلى دول المغرب .