یحلق مصطفی محمود فی روایته هذه فی آفاق الخیال الرحب... یأخذک بقلمه إلی عام 2067، لتعیش تجربةً علمیةً فریدةً وإنجازات سطرتها ید البشریة علی مر العصور، لتجد نفسک أمام اکتشافات مذهلة: کإمکانیة نمو الجنین فی البرطمان ریثما یحین موعد الولادة، المواصلات الهوائیة کالقذائف والصورایخ والأقمار وإشارات المرور الأتوماتیکیة المعلقة فی الهواء...وغیرها الکثیر!ویتخذ من الدکتور شاهین بطلاً للروایة والذی بدوره یکتشف اکتشافاً مذهلاً یحول فیه البشر إلی أمواج
يحلق مصطفى محمود في روايته هذه في آفاق الخيال الرحب... يأخذك بقلمه إلى عام 2067، لتعيش تجربةً علميةً فريدةً وإنجازات سطرتها يد البشرية على مر العصور، لتجد نفسك أمام اكتشافات مذهلة: كإمكانية نمو الجنين في البرطمان ريثما يحين موعد الولادة، المواصلات الهوائية كالقذائف والصورايخ والأقمار وإشارات المرور الأتوماتيكية المعلقة في الهواء...وغيرها الكثير!ويتخذ من الدكتور شاهين بطلاً للرواية والذي بدوره يكتشف اكتشافاً مذهلاً يحول فيه البشر إلى أمواج