کتاب " السلطان المنصور قلاوون " یتألف هذا الکتاب من مجلدین ، المجلد الأول یعالج الجانب التاریخی المرتبط بالسلطان المنصور قلاوون وأحوال مصر فی عهده ، ثم أحوال مصر فی عهده سواء داخلیاً أو خارجیاً ، وبعد ذلک انتقل إلی الجانب الأثری فتعرض لتراث السلطان المنصور قلاوون وما تبقی من عمائره مختتماً هذا العرض بالمجموعة المعماریة بشارع المعز لدین الله بالقاهرة ، ثم تناول المؤلف تلک المجموعة المعماریة ومراحل تشیدها فتناولها بالوصف والشرح موضحاً کل ما یتعلق بالتخطیط الهندسی والعناصر الزخرفیة ، والوظائف المتباینة التی تؤدیها وما وقف علیها من أوقاف وما خصص لها ولموظفیها من نفقات ، والمجلد الثانی یضم الرسوم الهندسیة لمجموعة المنصور قلاوون والاشکال واللوحات والصور .
كتاب " السلطان المنصور قلاوون " يتألف هذا الكتاب من مجلدين ، المجلد الأول يعالج الجانب التاريخي المرتبط بالسلطان المنصور قلاوون وأحوال مصر في عهده ، ثم أحوال مصر في عهده سواء داخلياً أو خارجياً ، وبعد ذلك انتقل إلى الجانب الأثري فتعرض لتراث السلطان المنصور قلاوون وما تبقى من عمائره مختتماً هذا العرض بالمجموعة المعمارية بشارع المعز لدين الله بالقاهرة ، ثم تناول المؤلف تلك المجموعة المعمارية ومراحل تشيدها فتناولها بالوصف والشرح موضحاً كل ما يتعلق بالتخطيط الهندسى والعناصر الزخرفية ، والوظائف المتباينة التى تؤديها وما وقف عليها من أوقاف وما خصص لها ولموظفيها من نفقات ، والمجلد الثاني يضم الرسوم الهندسية لمجموعة المنصور قلاوون والاشكال واللوحات والصور .